منتدى رابطة شباب محامين فارسكور
:::: مرحباً بحضرتك . إذا كانت هذه هى زيارتك الأولى لمنتدى رابطة شباب محامين فارسكور ::::
فقم بتسجيل عضوية جديدة لتتمكن من الإستفادة من كافة خدمات المنتدى :::: أما إذا كنت قد سجلت معنا مسبقاً فقم بتسجيل الدخول :::: المدير العام للمنتدى / أحمد بحيري المحامي بفارسكور
منتدى رابطة شباب محامين فارسكور
:::: مرحباً بحضرتك . إذا كانت هذه هى زيارتك الأولى لمنتدى رابطة شباب محامين فارسكور ::::
فقم بتسجيل عضوية جديدة لتتمكن من الإستفادة من كافة خدمات المنتدى :::: أما إذا كنت قد سجلت معنا مسبقاً فقم بتسجيل الدخول :::: المدير العام للمنتدى / أحمد بحيري المحامي بفارسكور
منتدى رابطة شباب محامين فارسكور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى قانونى لرابطة شباب محامين فارسكور يهتم بإفادة القانونيين والسادة المحامين فى كافة المجالات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 


 

 مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ليلى أبو النجا
عضو متميز
عضو متميز
ليلى أبو النجا


عدد المساهمات : 371
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
العمر : 40

مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي Empty
مُساهمةموضوع: مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي   مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي I_icon_minitimeالسبت 26 ديسمبر 2009, 6:37 pm


دخلت السيدات مؤخرا وبقوة مجالا جديدا نافسن فيه الرجال، حيث عملن سائقات لسيارات أجرة في شركات تاكسي العاصمة بالقاهرة. وكانت هناك سيدة أو اثنتان على الأكثر في مجال قيادة سيارات الأجرة الخاصة منذ زمن لكن الجديد استعانة شركات التاكسي بالنساء ومطالبة العديد من الجمهور بوجود سائقات.
مديرو هذه الشركات والمتعاملون معها اختلفوا في تقييم هذه التجربة النسائية الجديدة. وقال بعضهم - لموقع "أخبار مصر"- إن التجربة ناجحة وسيتم التوسع فيها وتخصيص لون وردي للتاكسي الذي تقوده سيدة كما في لبنان، بينما رأى البعض أنها تجربة فاشلة ومحفوفة بالمخاطر ولن تستمر كثيرا.

يزداد الطلب عليهن

مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي Img28586
عماد عبد الرحمن نائب مدير إحدى شركتي تاكسي العاصمة قال إن شركته عينت بالفعل 5 سيدات كسائقات، تم اختيارهن من بين 70 سيدة قدمن أوراقهن للالتحاق بهذا العمل بعد حملة إعلانية ضخمة في عام 2008، مؤكدا أن السيدات القائدات أثبتن جدارتهن وقدرتهن على تحمل مشاق العمل.
وأضاف أن كثيرا من السيدات - خاصة المنقبات - يشترطن وجود سيدة تقود السيارة لتوصيل أطفالهن للمدارس ليشعرن بالأمان. وأشار إلى أن الشركة ستتوسع في تعيين سيدات لقيادة سيارات الأجرة، وتسعى حاليا للحصول على موافقة أن تكون سياراتهن بلون وردي مثل التجربة الناجحة في دول عربية ومنها لبنان.
ومن السائقات العاملات بالشركة، قالت أمل - وتبلغ من العمر 34 عاما - إنها بدأت العمل في شركة سيارات الأجرة منذ 3 أشهر بعد أن تركت المستشفى التي كانت تعمل بها مديرة للعيادات نتيجة لسوء الأحوال الاقتصادية وتوفير العمالة.
أمل تخفي عن أسرتها وولديها - 16 و17 عاما - عملها كسائقة للتاكسي "لأنهم لن يفهموا ولن يتقبلوا ذلك"، مشيرة إلى أنها تحرص على انتقاء الركاب الذين تذهب لتقلهم حتى لا تتعرض لمضايقات، ويساعدها على ذلك نظام العمل بالشركة.
وقالت إنها لا تنوي الاستمرار في العمل كسائقة لسيارات الأجرة، لأن فترات العمل الطويلة ومرهقة للغاية، مؤكدة في الوقت نفسه أن قيادة السيدات لسيارات الأجرة أصبحت مطلبا لقطاع عريض من الناس، خاصة المنقبات وعند توصيل الأطفال للمدارس حيث تكون قيادتهن اهدأ.
ومن أطرف المواقف التي قابلتها أمل، عندما ذهبت لتقل أحد الركاب فرفض بشدة الركوب معها معتقدا أنها عضوة في فريق لأحد برامج "الكاميرا الخفية" وظل يؤكد أنه لا يريد الاشتراك بالبرنامج أو التصوير، ولم يقتنع بأنها سائقة إلا بعد حوالي نصف ساعة ليركب بعدها وينخرط في ضحك عميق.
وعلى النقيض، أعربت إيناس - سائقة في تاكسي العاصمة - عن سعادتها للغاية بكونها سائقة سيارة أجرة، موضحة أنها تقدمت للوظيفة رغبة منها في "تجربة شيء جديد وجرئ"، مؤكدة فخرها وأولادها بهذا العمل.
وعن تعاملها مع السائقين من الرجال، قالت إن زملاءها في الشركة يتعاملون معها من منطلق الأخوة وتشعر بخوفهم عليها خاصة في بداية عملها معهم.
وعن أصعب موقف، قالت إنها لا تنسى عندما ركبت معها سيدة وطلبت الذهاب إلى مكان ما - ولأنها كانت حديثة العمل كسائقة لم تكن ذات خبرة بالطرق آنذاك - فسلكت طريقا مختلفا أطول فوجهت إليها الراكبة الكثير من الكلام الجاف مما أبكاها وجعلها تفكر في ترك العمل.
وأكثر ما أضحكها، العديد من المواقف التي تنتج عن استغراب قائدي السيارات في الشوارع من وجود سيدة تقود سيارة أجرة، آخرها أن أحد السائقين ظل ينظر مندهشا حتى اصطدم بسيارة أمامه.
من جانبه، قال أحمد حسين - موظف بالمعاش - إن فكرة وجود تاكسي تقوده سيدات بمصر يشبه أهمية وجود عربات خاصة بالسيدات في المواصلات العامة، حيث إنها ستعمل على زيادة أمان نزول المرأة للشارع وتقليل المعاناة التي يتعرضن لها النساء من زحام وتحرش جنسي.
كما قالت منى أبو زيد - طبيبة - إن وجود سيدات سائقات للتاكسي فكرة رائعة جدا حيث تجعل الشوارع أكثر أمنا وتجعل ركوب سيارة الأجرة للسيدات والأطفال أكثر راحة، مؤكدة أنها تأمن على أطفالها أكثر عندما تقوم بتوصيلهم سيدة، مضيفة "نسمع كثيرا عن سائقين يتعاطون المخدرات وهذا بالتأكيد لن يحدث بين السائقات".العودة إلي أعلي


سائقات للطلبة

مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي Img28587
من جهة أخرى، هناك من السيدات من أقمن مشروعات لتوصيل تلاميذ المدارس بميكروباص خاص بدلا من أتوبيس المدرسة.
ومن بين هؤلاء ميرفت - سائقة ميكروباص مدرسي - قالت إنها بدأت التفكير في المشروع كخدمة عامة لسكان المعادي، وذلك بعد خروجها على المعاش المبكر نتيجة لتصفية الشركة التي كانت تعمل بها.
وتشاركها في المشروع زميلتها كريمة، والتي قالت إن المشروع مربح ولا يقتصر على الأطفال في فترة المدارس فقط، فهو يمتد ليشمل نقل طلبة الجامعات - وخاصة طالبات الجامعة الأمريكية التي تعمل بنظام الفصول الدراسية - وبذلك يعمل المشروع طوال العام.
وأضافت كريمة أنها استطاعت من خلال أرباح المشروع تحديث الحافلة وشراء أخرى جديدة.
من جهتها، قالت الدكتورة صفاء مختار - أستاذ التخدير - إنها بدأت منذ حوالي 10 سنوات - في منطقة المعادي - مشروعا لنقل الأطفال إلى مدارسهم بسيارات "ميكروباص" تقودها سيدات تفرغن لتلك المهنة، مشيرة إلى أنهن أفضل من الرجال بشكل كبير، من حيث تعاملهن مع الأطفال وقيادتهن الهادئة، بالإضافة إلى أن نظام الدفع شهريا مريح للأهالي، وأفضل من أتوبيس المدرسة الذي يكون أكبر فتأخذ دورته مدة أكثر ويتم دفع مصروفاته مرة واحدة.
وأضافت أنها تشعر بالأمان حين تقوم سيدة بتوصيل بناتها مدرستهن، حيث تحسن معاملتهن على نحو كبير وتعاملهن من منطلق الأمومة.العودة إلي أعلي


عدم الثقة بقيادتهن

مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي Img28588
من جهة أخرى، فإن هناك آراء ضد قيادة السيدات سيارات الأجرة، فقال يحيي زكريا - مدير التسويق بإحدى شركتي تاكسي العاصمة - إن شركته ترفض تشغيل السيدات كسائقات تاكسي خوفا عليهن من المضايقات ومخاطر المهنة.
وأضاف أن مهنة قيادة سيارات التاكسي خطيرة بطبعها، فكثير من السائقين يتعرضون لعمليات سرقة ونهب واختطاف فضلا عن حوادث الطرق، ولا يقبل أن تتعرض سيدة لمثل هذه المواقف.
وقالت إيمان - موظفة - إنها لا تثق في قياة السيدات للسيارات بوجه عام، فكيف تثق بامرأة تقود التاكسي؟
وكذلك لم تؤيد رضوى - مترجمة - ركوب تاكسي تقوده امرأة. وقالت إن قيادة السيدات غير آمنة، لأن السيدات من السهل أن ينشغلن بغير الطريق، بالإضافة إلى أنهن كثيرات الكلام.
كما يرفض خالد عمر ومحمد هاني - تلميذان بالمرحلة الإعدادية - ركوب التاكسي إذا كانت تقوده سيدة خوفا من أن يتعرضا للاختطاف.
فهل تنجح تجربة التاكسي الوردي للسيدات؟ وهل تحقق الأمان في الشارع المصري؟ أم أن صعوبة المهنة التي تتطلب فترات طويلة من القيادة والانتباه الشديد وقوة التركيز تكون عائقا أمام استمرار هذه التجربة، لاسيما وأن عدد قائدات التاكسي العاملات حاليا تقلص من 5 سيدات إلى 3 سيدات فقط بسبب مشقة المهنة على حد قولهن.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشيماء المري
عضو متميز
عضو متميز
الشيماء المري


عدد المساهمات : 200
تاريخ التسجيل : 04/12/2009
العمر : 43

مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي   مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي I_icon_minitimeالثلاثاء 29 ديسمبر 2009, 12:05 pm

الحمد لله الواحد هيلقى وظيفة بعد ما يبسيب المهنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ليلى أبو النجا
عضو متميز
عضو متميز
ليلى أبو النجا


عدد المساهمات : 371
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
العمر : 40

مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي   مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي I_icon_minitimeالخميس 31 ديسمبر 2009, 7:45 pm

مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي Zod84010
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مصريات يقدن التاكسي ويسعين لتلوينه بالوردي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى رابطة شباب محامين فارسكور :: منتدى الأخبار والحوادث اليومية :: قسم أخبار وحوادث طريفة وغريبة-
انتقل الى: