منتدى رابطة شباب محامين فارسكور
:::: مرحباً بحضرتك . إذا كانت هذه هى زيارتك الأولى لمنتدى رابطة شباب محامين فارسكور ::::
فقم بتسجيل عضوية جديدة لتتمكن من الإستفادة من كافة خدمات المنتدى :::: أما إذا كنت قد سجلت معنا مسبقاً فقم بتسجيل الدخول :::: المدير العام للمنتدى / أحمد بحيري المحامي بفارسكور
منتدى رابطة شباب محامين فارسكور
:::: مرحباً بحضرتك . إذا كانت هذه هى زيارتك الأولى لمنتدى رابطة شباب محامين فارسكور ::::
فقم بتسجيل عضوية جديدة لتتمكن من الإستفادة من كافة خدمات المنتدى :::: أما إذا كنت قد سجلت معنا مسبقاً فقم بتسجيل الدخول :::: المدير العام للمنتدى / أحمد بحيري المحامي بفارسكور
منتدى رابطة شباب محامين فارسكور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى قانونى لرابطة شباب محامين فارسكور يهتم بإفادة القانونيين والسادة المحامين فى كافة المجالات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 


 

 فضائل سورة البقرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيماء المري
عضو متميز
عضو متميز
الشيماء المري


عدد المساهمات : 200
تاريخ التسجيل : 04/12/2009
العمر : 43

فضائل سورة البقرة Empty
مُساهمةموضوع: فضائل سورة البقرة   فضائل سورة البقرة I_icon_minitimeالأحد 10 يناير 2010, 2:06 pm

فضائل سورة البقرة
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ «لاَ تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقَابِرَ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْفِرُ مِنَ الْبَيْتِ الَّذِي تُقْرَأُ فِيهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ» رواه مسلم عَنْ زَيْدٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا سَلاَّمٍ يَقُولُ حَدَّثَنِى أَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِىُّ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ «اقْرَءُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ يَأْتِى يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيعًا لأَصْحَابِهِ اقْرَءُوا الزَّهْرَاوَيْنِ الْبَقَرَةَ وَسُورَةَ آلِ عِمْرَانَ فَإِنَّهُمَا تَأْتِيَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ أَوْ كَأَنَّهُمَا غَيَايَتَانِ أَوْ كَأَنَّهُمَا فِرْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ تُحَاجَّانِ عَنْ أَصْحَابِهِمَا اقْرَءُوا سُورَةَ الْبَقَرَةِ فَإِنَّ أَخْذَهَا بَرَكَةٌ وَتَرْكَهَا حَسْرَةٌ وَلاَ تَسْتَطِيعُهَا الْبَطَلَةُ» قَالَ مُعَاوِيَةُ بَلَغَنِى أَنَّ الْبَطَلَةَ السَّحَرَةُ» رواه مسلم وأحمد عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ بَيْنَمَا جِبْرِيلُ قَاعِدٌ عِنْدَ النَّبِىِّ سَمِعَ نَقِيضًا مِنْ فَوْقِهِ فَرَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ هَذَا بَابٌ مِنَ السَّمَاءِ فُتِحَ الْيَوْمَ لَمْ يُفْتَحْ قَطُّ إِلاَّ الْيَوْمَ فَنَزَلَ مِنْهُ مَلَكٌ، فَقَالَ هَذَا مَلَكٌ نَزَلَ إِلَى الأَرْضِ لَمْ يَنْزِلْ قَطُّ إِلاَّ الْيَوْمَ فَسَلَّمَ وَقَالَ أَبْشِرْ بِنُورَيْنِ أُوتِيتَهُمَا لَمْ يُؤْتَهُمَا نَبِىٌّ قَبْلَكَ فَاتِحَةُ الْكِتَابِ وَخَوَاتِيمُ سُورَةِ الْبَقَرَةِ لَنْ تَقْرَأَ بِحَرْفٍ مِنْهُمَا إِلاَّ أُعْطِيتَهُ رواه مسلم عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ لَقِيتُ أَبَا مَسْعُودٍ عِنْدَ الْبَيْتِ فَقُلْتُ حَدِيثٌ بَلَغَنِى عَنْكَ في الآيَتَيْنِ في سُورَةِ الْبَقَرَةِ فَقَالَ نَعَمْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ «الآيَتَانِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ مَنْ قَرَأَهُمَا في لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ» متفق عليه وعَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ قَيْسٍ عَنْ أَبِى مَسْعُودٍ الأَنْصَارِىِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ «مَنْ قَرَأَ هَاتَيْنِ الآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ في لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ» قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ فَلَقِيتُ أَبَا مَسْعُودٍ وَهُوَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ فَسَأَلْتُهُ فَحَدَّثَنِى بِهِ عَنِ النَّبِىِّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ وَالأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ قَالاَ سَمِعْنَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ بِجَمْعٍ مزدلفة الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ هَا هُنَا يَقُولُ «لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ» ثُمَّ لَبَّى وَلَبَّيْنَا مَعَهُ رواه مسلم وعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ رَمَى عَبْدُ اللَّهِ مِنْ بَطْنِ الْوَادِى، فَقُلْتُ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، إِنَّ نَاسًا يَرْمُونَهَا مِنْ فَوْقِهَا، فَقَالَ وَالَّذِي لاَ إِلَهَ غَيْرُهُ هَذَا مَقَامُ الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ رواه البخاري عَنْ أُسَيْدِ بْنِ حُضَيْرٍ قَالَ بَيْنَمَا هُوَ يَقْرَأُ مِنَ اللَّيْلِ سُورَةَ الْبَقَرَةِ وَفَرَسُهُ مَرْبُوطٌ عِنْدَهُ إِذْ جَالَتِ الْفَرَسُ فَسَكَتَ فَسَكَنتْ فَقَرَأَ فَجَالَتِ الْفَرَسُ، فَسَكَتَ وَسَكَنتِ الْفَرَسُ ثُمَّ قَرَأَ فَجَالَتِ الْفَرَسُ، فَانْصَرَفَ وَكَانَ ابْنُهُ يَحْيَى قَرِيبًا مِنْهَا فَأَشْفَقَ أَنْ تُصِيبَهُ فَلَمَّا اجْتَرَّهُ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ حَتَّى مَا يَرَاهَا فَلَمَّا أَصْبَحَ حَدَّثَ النَّبِىَّ فَقَالَ «اقْرَأْ يَا ابْنَ حُضَيْرٍ اقْرَأْ يَا ابْنَ حُضَيْرٍ» قَالَ فَأَشْفَقْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنْ تَطَأَ يَحْيَى وَكَانَ مِنْهَا قَرِيبًا فَرَفَعْتُ رَأْسِى فَانْصَرَفْتُ إِلَيْهِ فَرَفَعْتُ رَأْسِى إِلَى السَّمَاءِ فَإِذَا مِثْلُ الظُّلَّةِ فِيهَا أَمْثَالُ الْمَصَابِيحِ فَخَرَجَتْ حَتَّى لاَ أَرَاهَا قَالَ «وَتَدْرِى مَا ذَاكَ» قَالَ لاَ قَالَ «تِلْكَ الْمَلاَئِكَةُ دَنَتْ لِصَوْتِكَ وَلَوْ قَرَأْتَ لأَصْبَحَتْ يَنْظُرُ النَّاسُ إِلَيْهَا لاَ تَتَوَارَى مِنْهُمْ» رواه البخاري عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ «لاَ تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقَابِرَ وَإِنَّ الْبَيْتَ الَّذِى تُقْرَأُ فِيهِ الْبَقَرَةُ لاَ يَدْخُلُهُ الشَّيْطَانُ» قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ بَعْثًا وَهُمْ ذُوُو عَدَدٍ عَدَدٍ فَاسْتَقْرَأَهُمْ فَاسْتَقْرَأَ كُلَّ رَجُلٍ مِنْهُمْ مَا مَعَهُ مِنَ الْقُرْآنِ فَأَتَى عَلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ مِنْ أَحْدَثِهِمْ سِنًّا فَقَالَ «مَا مَعَكَ يَا فُلاَنُ» قَالَ مَعِى كَذَا وَكَذَا وَسُورَةُ الْبَقَرَةِ قَالَ «أَمَعَكَ سُورَةُ الْبَقَرَةِ»؟ فَقَالَ نَعَمْ قَالَ «فَاذْهَبْ فَأَنْتَ أَمِيرُهُمْ» فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ أَشْرَافِهِمْ وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا مَنَعَنِى أَنْ أَتَعَلَّمَ سُورَةَ الْبَقَرَةِ إِلاَّ خَشْيَةَ أَلاَّ أَقُومَ بِهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ «تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ فَاقْرَءُوهُ وَأَقْرِئُوهُ فَإِنَّ مَثَلَ الْقُرْآنِ لِمَنْ تَعَلَّمَهُ فَقَرَأَهُ وَقَامَ بِهِ كَمَثَلِ جِرَابٍ مَحْشُوٍّ مِسْكًا يَفُوحُ بِرِيحِهِ كُلُّ مَكَانٍ وَمَثَلُ مَنْ تَعَلَّمَهُ فَيَرْقُدُ وَهُوَ في جَوْفِهِ كَمَثَلِ جِرَابٍ وُكِئَ عَلَى مِسْكٍ» قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ وعن سُفْيَانَ قَالَ سَمِعْتُ الزُّهْرِيَّ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ فَلَمْ أَحْفَظْهُ عَنْ كَثِيرِ بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ عَبَّاسٌ وَأَبُو سُفْيَانَ مَعَهُ أي مع النَّبِىَّ قَالَ فَخَطَبَهُمْ وَقَالَ «الآنَ حَمِىَ الْوَطِيسُ» وَقَالَ «نَادِ يَا أَصْحَابَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ» رواه أحمد قال ابن كثير كان المسلمون يتنادون في معاركهم يوم حنين ويوم اليمامة يَا أَصْحَابَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ مقاصد السورة وهذه السورة العظيمة اشتملت على منهجين عظيمين الأول من أولها إلى الآية منها سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ وطابعه أنه خطاب عام لجميع الناس، فقد بدئت السورة بالكلام عن القرآن كمنهاج هداية وأثره وموقف الناس منه، فمنهم المؤمن التقي المفلح ومنهم الكافر المجاهر البعيد عن الهداية، ومنهم المنافق المخادع الذي اشترى الضلالة بالهدى قال صاحب نظم الدرر وتصنيف الناس آخر الفاتحة ثلاثة أصناف مهتدين ومعاندين وضالين، مثل تصنيفهم أول البقرة ثلاثة متقين وكافرين مصارحين وهم المعاندون وضالين وهم المنافقون، وإجمالهم في الفاتحة وتفصيلهم هنا من بديع الأساليب وهو دأب القرآن العظيم الإجمال ثم التفصيل ثم اتجهت السورة لخطاب أمة الدعوة الناس جميعا ودعوتهم إلى الإيمان الصحيح مع بيان إعجاز القرآن وصدق الرسول، ثم بين الله سبحانه وتعالى أنه خلق لنا ما في الأرض جميعاً، ثم خلق الإنسان لعمارة الأرض والاستخلاف فيها، ثم بين الله أن الشيطان يجتال الناس عن منهج الحق ليخرجهم من الجنة ويبعدهم عن طريقها ثم توجه الخطاب إلى بني إسرائيل الطبقة الواعية في المجتمع المدني الأول فدعاهم إلى ما فيه خيرهم، وذكرهم بنعم الله عليهم، وحذرهم من نقمته ثم بين لنا أن الله فضلهم على العالمين، فنكصوا على أعقابهم فعاقبهم، وسلب النبوة والرسالة والفضيلة منهم، وتعرض لأبي الأنبياء إبراهيم، وبناء الكعبة، وبين أن الإسلام هو دين المؤمنين في كل مكان وزمان وفي هذا تحذير للمسلمين ليتعلموا من هذا الدرس ولا يقعوا فيما وقع فيه بنو إسرائيل فالأمة في عصور الفتن تسير على خطوات بني إسرائيل مع خلاف رئيس أن الله تعالى حفظ لهذه الأمة كتابها ومنهجها فلا يضيع أنه يبقى في هذه الأمة طائفة على الحق ظاهرين به قال «لتتبعن سنن من كان قبكم حذو القذة بالقذة إن شبراً فشبر وإن ذراعاً فذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه، قالوا يا رسول الله، اليهود والنصارى ؟ قال فمن ؟ » أما المنهج الثاني فطابعه أنه خطاب للمسلمين أمة الإجابة وهو واقع في عجز السورة، وقد بُدئ الكلام على أول حادثة دينية تمس المسلمين وأهل الكتاب وهي تحويل القبلة، ممهداً لها بالحديث عن النسخ والحديث عن بناء إبراهيم للبيت الحرام قبلة المسلمين الذي جعله الله مثابة للناس وأمناً ثم عالجت السورة المجتمع الإسلامي فذكرت الكثير من التشريعات والأحكام التي يقوم عليها المجتمع المسلم، وكان الأساس الأول الدعوة إلى التوحيد الخالص والاستعانة بالصبر والصلاة، وترك سبيل الشيطان الذي يأمر بالفحشاء والمنكر، وبالقول على الله بغير علم، ثم تعرضت للذين غيروا وبدلوا كلام الله تعالى وشرعه ليأكلوا به ثمناً قليلاً ثم بينت السورة جماع الخير والبر من الإيمان والعمل الصالح، وتعرضت لأحكام القصاص والوصية والصيام والحج والقتال والخمر والميسر ونكاح المشركين والمحيض والأيمان والإيلاء والطلاق الرجعي والبائن والرضاع والعدة ثم بينت كيف كان الملك في بني إسرائيل وقصة طالوت وجالوت، ثم تحدثت عن المرسلين وتفضيل بعضهم على بعض واختلاف الناس إلى مؤمن وكافر واقتتالهم، وأنه واقع بمشيئة الله سبحانه ثم آية الكرسي أعظم آية في القرآن وحجاج إبراهيم النمروذ، وقصة الرجل الذي أماته الله ثم أحياه، وطلب إبراهيم معرفة كيفية إحياء الموتى، ثم حديث عن الإنفاق في سبيل الله وعدم إبطال الثواب بالمن والأذى ثم حديث عن الربا، والدين، ثم ختمت السورة بعقد الإيمان خواتيم سورة البقرة (( آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ))



عدل سابقا من قبل محمود يونس في الأحد 1 نوفمبر - 8:36 عدل 1 مرات (السبب : تصحيح اسم السورة من القرة الى البقرة)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضائل سورة البقرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فصل سورة ال عمران
» سورة التكاثر
» فضل سورة الملك
» فضل سورة النساء
» تفسير سورة الاخلاص

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى رابطة شباب محامين فارسكور :: المنتدى الإسلامى :: قسم القرآن الكريم وتفسيرة-
انتقل الى: